بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وحده، والصلاة على من لانبي بعده وبعد:
بداية أشكر القائمين على هذه المجلة المباركة، وأسأل الله تعالى أن يكتب لهم الأجر، ويبارك في جهودهم، وينفع بهم .
سرعة انتشار الأجهزة الإلكترونية نعمة امتن الله بها علينا، وهذه النعمة تستوجب حمدا وشكرا، فطوبى لمن سخرها لخدمة دينه -عز وجل-.
أُوصي نفسي وإخواني باستغلال تلك التقنية، وتسخيرها، وتوظيف مواهبهم لخدمة الدين.
رأيت المصمم المبدع وقد سخر تصاميمه في خدمة الدين، ورأيت الواعظ وقد نشر مواعظه في العالم الإلكتروني، ورأيت الكاتب وقد سخّر قلمه لخدمة دين الله؛ ستبقى بصماتهم أثرًا يصدحُ بعد رحيلهم، وشاهدة لهم يوم القيامة.
ولنسأل أنفسنا:
كيف خدمنا هذا الدين العظيم بما وهبنا الله من النِعم ؟
وفي الختام أسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد في الدنيا والأخرة.
أخوكم رائد العنزي
صاحب حساب تغريدات المتوفين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق